“وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً” كنت على الشاطئ مستمتعاً بالاستجمام برفقة أحد الأصدقاء وكانت طبيعة الشاطئ كعادتها، تارةً يأخذك هدير الموج ليسرحَ بك
إلى أن يحين اللقاء
نظرت من حولي في أول ليلة من ليالي العيد ورأيت الأبناء مع آبائهم والكل فرح، وفجأة يأتيك أحد الأبناء راكضا وقد غطت الحلوى معظم وجه
أهلاً رمضان
وها قد عاد شهر البشائر، شهر العتق من النار، شهر الفرح بعطايا الرحمن، شهر القرآن. بداية لنقرأ الفاتحة على أرواحٍ انتقلت إلى باريها أخذت معها
#عمر_باطويل .. العاشق الحي
“يتهموني بأني ملحد! يا قوم ،أنا أرى الله في الزهور، وأنتم ترونه في القبور، هذا الفرق بيني وبينكم” الشهيد عمر باطويل نعم الفرق بينك وبينهم
ثلاثة عقود دون وطن
السابع من يناير ١٩٨٥، كان يوم فرحٍ وابتهاجٍ وسرور، نعم هو يوم ولادتي، فردٌ زاد في الأسرة وكنت الأخير “اخر العنقود”. مرت الأيام تُسابق
“لأجلِ الوِّد .. أحبكم”
فكرتُ كثيراً وتأملتُ في عدة أمور وقضايا واستوقفتني قضية الأذى الذي ينالُنا مِن مَن حولنا، وما أعنيه هو الأذى المعنوي لا الحسي وبدأت بل