اللقاء قُبَيلَ منتصفِ ليلةٍ باردةٍ في حدود الساعة الحادية عشرة ونصف، خرجت من المنزل وتوجهت إلى المنتزه، وبينما كنت أمشي جالت في الخاطر عدة أمور

اللقاء قُبَيلَ منتصفِ ليلةٍ باردةٍ في حدود الساعة الحادية عشرة ونصف، خرجت من المنزل وتوجهت إلى المنتزه، وبينما كنت أمشي جالت في الخاطر عدة أمور
في صباح يوم جميل غائم مع نسمات البرد العليل، خرجت من المنزل مرتدياً معطفاً اهدتني اياه أمي، فهو كثيراً ما يشعرني بالدفء المعنوي اضافة إلى
كُنتُ تائهاً ظلمة، غيهب، غبس، ديجور، غلس، هي أسماء من أسماء الظلام أسميتها على شهور مضت من حياتي. كان الصبر والهَمّ رفيقي درب تلكم الشهور،
دق ناقوس اليقظة عندما ألم بي عارض صحي أدركت بسببه كم هي مسافة البعد التي خطوتها للوراء من الله سبحانه وتعالى ولم تكن المعاصي سبباً