لقاء العاشقين

اللقاء قُبَيلَ منتصفِ ليلةٍ باردةٍ في حدود الساعة الحادية عشرة ونصف، خرجت من المنزل وتوجهت إلى المنتزه، وبينما كنت أمشي جالت في الخاطر عدة أمور

الحكيم

كُنتُ تائهاً ظلمة، غيهب، غبس، ديجور، غلس، هي أسماء من أسماء الظلام أسميتها على شهور مضت من حياتي. كان الصبر والهَمّ رفيقي درب تلكم الشهور،